منتدى كربوش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا منتدى عام وللبنات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علمى طفلك أن يكون حنوناً!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jnOo..
أآإأآإفضل مَشِرفَة قِسَم‘ ~ ض1
jnOo..


عدد المساهمات : 119
تاريخ التسجيل : 21/11/2010

علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Empty
مُساهمةموضوع: علمى طفلك أن يكون حنوناً!    علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Emptyالجمعة ديسمبر 10, 2010 12:16 am

أحياناً يشعر الآباء بالقلق عندما يواجهون موضوع تربية أطفالهم، لكن المشاحنات اليومية بخصوص إطعام الطفل، تغيير الحفاضة له، نوبات غضبه، .. الخ، ليست هى فى الواقع الأمور التى تبعث فى نفوس الآباء هذا القلق ولكن ما يهمهم بشكل أكبر هى الأمور الخاصة بكيفية توجيه أطفالهم بحيث يستطيعون اتخاذ القرارات السليمة التى تؤثر على حياتهم، وكيف يساعدونهم على فهم قيمة حياتهم هم وحياة الآخرين أيضاً. بمعنى آخر، كيف ينمى الأبوان فى طفلهما مشاعر الحب والاهتمام تجاه الآخرين وكيف يربون فيه الضمير أيضاً.

يقول د. نبيل أحمد – أخصائى نفسى بولاية فلوريدا بالولايات المتحدة: "بما أن الطفل يأتى إلى هذه الدنيا وهو يحتاج لتعلم كل شئ، فإن أبويه يمثلان بالنسبة له القدوة الأولى وبالتالى فإن المسئولية تقع على عاتقهما. يمثل الأبوان بالنسبة لطفلهما القدوة فى كيفية التعامل مع الآخرين، لكن قد يقلق الأبوان من أنهما ربما لا يكونان قدوة ممتازة فى كل شئ، لكن كل ما عليهما هو أن يكونا بالنسبة له نموذجاً للمبادئ والقيم التى يؤمنان هما بها." عندما سئل د. نبيل أحمد عن كيفية تنمية مشاعر الطيبة والتعاطف عند الطفل، اقترح د. نبيل الأساليب الآتية:

أظهرى لطفلك كيف يعامل أفراد الأسرة والآخرين برعاية واهتمام وأسلوب مهذب:
من المهم أن يلمس الطفل مشاعر الحب والرعاية بين أبويه حتى لو اختلفا أحياناً. يقول د. نبيل: "قد يرعب الطفل على سبيل المثال أن يرى مشاجرات بين أمه وأبيه. إذا حدث ذلك فى أى وقت يجب أن يشرح الأبوان لطفلهما أنه من الممكن أن يختلف الناس فى الرأى وقد يتجادلون ولكن لا يعنى ذلك أنهم لا يهتمون ببعضهم البعض." يقترح د. نبيل أيضاً أنه إذا ذهب الأبوان لزيارة الجدود أو قريب مريض، يمكن أن يأخذا معهما طفلهما ليرى كيف يهتم أبواه بأفراد أسرتهما.
يجب أن يتعلم الطفل الأدب بقول "لو سمحت" و "شكراً"، والطيبة بأن يشرك الأطفال الآخرين معه فى اللعب بألعابه بدلاً من محاولة إغاظتهم، ومساعدة الآخرين بمساعدة صديق يحتاج إليه أو بمساعدة أحد الجيران فى حمل بعض المشتريات، .. الخ. يجب كذلك أن يعلم الأبوان طفلهما أن يعتذر عندما يخطئ وأن قول "آسف" لا يقلل من شأنه، بل على العكس سيتعلم الطفل أن الاعتراف بالخطأ أفضل، وهو أمر يحدث لكل الناس.
يضيف د. نبيل أحمد أن هذه السلوكيات الطيبة يمكن أيضاً أن تنطبق على معاملته لأشخاص حتى من خارج الأسرة أو الأصدقاء. على سبيل المثال، يمكن أن يعلم الأبوان الطفل أن يكون لطيفاً مع مربيته، أو أن يقول للبواب فى الأعياد "كل سنة وأنت طيب." بعض الأطفال يسيئون معاملة من لديهم إعاقة وهم لا يدركون أن تلك المعاملة ستجرح مشاعرهم، قد يكون السبب أن الطفل لا يفهم كيف أو لماذا ذلك الشخص معاق. يمكن فى هذه الحالة أن يشرح الأبوان للطفل نوع الإعاقة التى يعانى منها ذلك الشخص وكيف يراعى شعوره بشكل أكبر.

نمى فى طفلك الشعور بالانتماء والمسئولية:

يمكن أيضاً أن يشجع الأبوان طفلهما على التبرع ببعض لعبه للأطفال المحتاجين أو للأيتام، أو أن يكون له دور فى رعاية حيوان أليف، أو أن يعطى جزءاً من مصروفه لمن هم فى حاجة إليه. من المهم أن يتعلم الطفل أيضاً أن يعامل الناس الذين يقدمون خدمات بسيطة ولكن هامة للمجتمع بطريقة مهذبة ومتواضعة مثل ساعى البريد، سائق التاكسى، وجامع القمامة.
عندما نشعر الطفل أنه "منتمى" أو أنه "جزء من الكل" ليس فقط جزء من أسرته ولكن جزء من المجتمع، يمنحه ذلك شعوراً بالاستقرار والأمان، وعندما تأتى الفرصة للطفل بعد ذلك لمنح المساعدة وتحمل المسئولية داخل وخارج البيت، وقتها سيجنى مكافأته وهى شعوره بأهميته بالنسبة للآخرين. بمجرد أن يشعر الطفل بالرضا لاهتمامه بشخص وتحمله المسئولية سيصبح أكثر حناناً وتعاطفاً وسينمى ذلك عنده مشاعر الطيبة والاهتمام بالآخرين.

علمى طفلك أن يشعر بالنعم التى يتمتع بها:

يوضح د. أحمد نبيل قائلاً: "أن يشعر الطفل بالامتنان لما يتمتع به هو فى الواقع أمر هام للغاية، فسيعرف الطفل أن لديه من النعم ما قد لا يتمتع به أطفال آخرون." على سبيل المثال، الجوع الذى يشعر به الطفل فى شهر رمضان وهو صائم سيذكره بالجوع الذى قد يشعر به الفقراء حتى فى الأيام العادية، الفرق أنه بعد بضع ساعات سيأكل ولكن الطفل الفقير قد لا يكون لديه نفس الحظ. كما أنه قد يسلى نفسه بقراءة كتاب جديد أو لعبة أثناء صيامه وهو غالباً ما لا يكون متوفراً للطفل الفقير.

علمى طفلك كيف يعبر عن مشاعره السلبية مثل الغضب أو الحزن:
من المهم أن يظهر الأبوان للطفل كيف يعبر ليس فقط عن مشاعره الإيجابية ولكن أيضاً عن مشاعره السلبية. على سبيل المثال، يمكن للأبوين أن يعلما طفلهما كيفية التعبير عن الغضب دون صراخ، أو كيفية التعامل مع مشاعر الحزن بهدوء بدلاً من الإصابة بالإحباط.
أولاً، من المهم أن يعرف الطفل أن المشاعر السلبية أمر طبيعى. على سبيل المثال، عندما يكون طفلك حزيناً، وضحى له أن هذه مشاعر طبيعية وقولى له أنكما تحتاجان للجلوس سوياً لمناقشة أسباب حزنه وكيفية التغلب عليه. هذا السلوك يمثل بالنسبة للطفل مشاعر الاهتمام والرعاية من قبل والديه وهكذا يتم تعليم هذه المشاعر للطفل. عندما يأتى الأب من عمله إلى البيت عصبياً أو متضايقاً ويصرخ فى طفله، يجب أن يعتذر سريعاً لطفله مع الاعتراف بأنه قد أخطأ فى ذلك، ويشرح له السبب وليس العذر وراء تصرفه. يمكنه أن يشرح له أن لديه مشاكل فى عمله جعلته عصبياً. هذا سيعلم الطفل أنه يجب أن يتحكم فى غضبه لكى لا يجرح شخصاً آخر، وإذا حدث وتصرف بعصبية فيجب أن يشرح السبب.
يجب أن يوضح الأبوان للطفل أن الوقاحة مع الآخرين غير مقبولة، ويجب أن يشرحا لطفلهما أنه إذا تصرف طفل معه بوقاحة لا يجب أن يرد عليه بنفس الوقاحة، بل يجب أن يتجاهله وبذلك يشعره بأن سلوكه غير مقبول.


اشرحى مشاعرك وأحاسيسك لطفلك:
يقول د. أحمد: "اشرحى لطفلك عندما تكونين سعيدة، حزينة، مجروحة، أو قلقة." يمكنك أن تقولى له "أنا سعيدة" عندما يشرك الأطفال الآخرين معه فى لعبه، أو "أنا حزينة" عندما يسافر أحد أفراد الأسرة قد سافر، أو "أنا مجروحة" عندما يقول لك كلام يجرح، أو "أنا قلقة" عندما يكون أخوه مريضاً أو أخته مريضة. مع الوقت سيفهم الطفل معنى هذه المشاعر، وكيف تؤثر عليه وعلى من حوله وأنها مشاعر طبيعية تمر بكل الناس.


عاملى طفلك بنفس الاحترام الذى تعاملين به الآخرين:
يقول د. أحمد: "عاملى طفلك بطريقة مهذبة واشرحى له ما تفعلين ولماذا. على سبيل المثال، إذا كسر طفلك الأصغر كوباً، لا تضربيه على يده وتنصرفين بعصبية، بدلاً من ذلك اشرحى له لماذا يعتبر ذلك تصرفاً غير سليم." بهذه الطريقة أنت تهذبينه ولكن بالاحترام الذى يستحقه وهو نفس الاحترام الذى سيعامل به الآخرين فيما بعد.
من المهم أيضاً أن تؤكدى على الميزات الحميدة فى طفلك بمدحه وتقليل انتقادك له. يقول د. أحمد: "يسهل على الأبوين عادةً تحديد التصرفات السلبية لطفلهما ولكن يجب فى نفس الوقت الإشارة إلى الجوانب الإيجابية فيه للتأكيد على السلوكيات الحميدة لديه. على سبيل المثال، أن يشرك الطفل أطفال آخرين فى لعبه سلوك حميد، لذلك يجب أن يمدح الطفل على هذا السلوك للتأكيد على هذه الصفة الحميدة فيه."
أغلب الآباء يتمنون أن يصبح أطفالهم طيبين وحنونين. لا تيأسا فبالصبر والرعاية سيصبح طفلكما إنساناً طيباً. تذكرا أن الطفل يتعلم كيف يهتم بالآخرين ويعطف عليهم ليس فقط من مشاهدة سلوكيات غيره ولكن أيضاً من شعوره هو بالحب، والتقييم، والرعاية من قبل الآخرين. عندما ينشأ الطفل فى جو من الحب والرعاية، سيصبح هو فيما بعد إنساناً محباً للآخرين ومهتماً بهم.



آلة جديدة تفك رموز بكاء الأطفال






طور علماء يابانيون آلة قادرة على تفكيك ما يتضمنه بكاء الطفل من معاني لتحديد إن كان يشعر بالنعاس أو بحاجة للطعام أو أي شيء آخر.


وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية ان الباحثين من جامعة هيروشيما الدولية كتبوا مقالة في مجلة "المقاييس البيولوجية" تحدثوا فيها عن تطوير برنامج قادر على تحليل نوعية ودرجة ارتفاع البكاء.


وأشاروا إلى ان البرنامج الذي يعرف باسم "مترجم البكاء" يعطي معلومات دقيقة في تمييز ما إذا كان سبب البكاء هو الألم أو شيء آخر.


لكن الباحثين اعترفوا بأنهم يعتمدون على تقديرات الأهالي لأن الطفل لا يستطيع أن يقول لهم إن كانوا صائبين في حكمهم أم لا.


وقال متحدث باسم العلماء "قد تتمكن أجهزة مراقبة الطفل في المستقبل من ترجمة بكاء الطفل حتى يعلم الأهل ما هو سبب البكاء الأكيد".


ورأت سيوبهان فريغارد ان هذا الجهاز قد يلقى إقبالاً من الأمهات والآباء الجدد، لكنها حذرت من انه ليس بديلاً عن حدس الأم فتتعلم كيفية تفسير بكاء الطفل هو جزء من المسار ليصبح المرء أماً أم أباً.




طفلك ليس غيبا.. ولا جبانا.. لكنه يظن نفسه كذلك..






طفلك يتلكأ في الحديث عندما يتحدث مع أي شخص من الأقارب.. وطفلتك قد تهرب من دون أن ترد التحية.. وهناك طفل يشعرك أنه قليل الذكاء، أو شديد الخوف.



هذه بعض المشاعر السلبية التي تعتري الكثير من الأطفال، فكيف تساعدين طفلك أو طفلتك لتجاوزها؟.
هنا تجارب أمهات ونصائح خبراء ودليل مفيد.

تقول "منيرة. س"، إن طفلها البالغ من العمر 12 سنة، يظن نفسه غبياً، وغالباً ما تشعر بذلك من خلال تلميحاته لا تصريحاته، فهو يخجل أن يقول ما يفكر فيه عن نفسه، وهي تظن أن السبب هو علاماته المنخفضة في المدرسة، فمثلاً قال لها في إحدى المرات عندما طلبت منه أن يدرس لامتحان ما "ولماذا أتعب نفسي، فلن استطيع أن أكون متفوقاً ولو حاولت!".. وطبعاً هي تريد أن تساعده في الثقة بنفسه.

تقول الدكتورة، اختصاصية نمو الطفل: "إن اهتمام الأم بالمشاعر السلبية التي يشعر بها طفلها حيال نفسه، أمر يساعده على أن يشعر بطريقة أفضل". وتنصح الأم في مثل هذه الحالة أن تطلب من الطفل أن يذكر لها بعض الأمور التي يحبها في نفسه، ليس مرة واحدة فقط، بل باستمرار، فبهذه الطريقة يشعر الطفل أن هناك الكثير من الأمور الإيجابية التي يجب أن يقدّرها في ذاته.

ومن الأمور التي تساعد على حل المشكلة أيضاً، أن تحاول الأم كشف السبب الذي يولّد في طفلها مثل هذه المشاعر السلبية، مثلاً أن تلعب معه لعبة تبادل الأدوار، بأن تكون هي "هُو" وهو "هي"، أي: دعيه يتكلم عن نفسه (بتوجيه الكلام لك)، ليقول لك بالضبط ماذا يشعر ولماذا؟، ولتكن أسئلتك غير مباشرة. وتؤكد الدكتورة ابتر أن هذه المشاعر السلبية قد تكون ناتجة عن شعوره بالغضب من شخص ما، حيث لا يستطيع التعبير عن ذلك الغضب، فيشعر أنه مستاء من نفسه. وفي أي حال من الأحوال، فإشعاره أنك مهتمة به وبمشاعره، أمر يساعده كثيراً على تجاوز المحنة.

طفلتي تشعر أنها معزولة

تقول "أم سماح"، إن طفلتها البالغة من العمر 7 سنوات، تشعر بأنها معزولة، وبأن الجميع يكرهها، ولا تدري ماذا تفعل لتقنعها بالعكس.

تؤكد اختصاصية تربية الطفل، لورا ديفيس، أن من بين الأسباب التي قد تجعل مثل هذه الطفلة تشعر بالعزلة، هو حساسيتها المفرطة أو سعيها وراء الكمال، فهي تنتقد ذاتها بقسوة، لذا غالباً ما تعتقد أن العالم المحيط بها ينتقدها بقسوة أيضاً، إلا أنه أحياناً قد يكون هذا أمراً طبيعياً، ضمن مراحل النمو التي يمر بها الطفل، حيث يكون أكثر قابلية للشعور بمشاعر الآخرين تجاهه، فعندما يبدأ بالنمو أحياناً، تهتز ثقته بنفسه نتيجة لمحاولة الوصول لأهداف قد تكون أكبر من سنه، فقد يشعر حينها أنه مكروه أو فاشل. وقد يتأثر أيضاً بتجارب معينة في المدرسة تهز ثقته بنفسه، خاصة مع اصدقائه، لذا من الضروري معرفة السبب الحقيقي لشعور الطفل بالعزلة ومن المهم معرفة محيطه الخارجي (خارج البيت)، لمحاولة تحديد السبب.

وتنصح الاختصاصية الأم قائلة: "حاولي الاصغاء لما تحاول أن تقوله، فأحياناً تكون ردة فعلنا تجاه ما يقوله الطفل قوية لدرجة أننا ننسى ما يقوله فعلاً، فعلى الأهل أن يدركوا أن الطفل لا يعرف بعد الطريقة الصحيحة للتعبير عن مشاعره. فمثلا عندما تحاول طفلتك أن تقول لك شيئاً، اسأليها أسئلة للحصول على معلومات أكثر.


ومن الأسئلة الذكية التي يمكن أن توجهيها، سؤالها عن حلول ممكنة لحالتها، فهذا السؤال يلقي الضوء كثيراً على أسباب المشكلة وطرق حلها".


طفلي يشعر بالحزن!

"أم عبد الله"، تقول إن طفلها البالغ من العمر 10 سنوات، حزين في أغلب الأوقات، وهي تتساءل عن السبب المحتمل وراء ذلك؟، فكيف يمكن لطفل ـ كما تقول ـ في مثل عمره، أن يشعر بالحزن؟.


أحد الأسباب التي قد تدفع الطفل بالشعور الدائم (وليس المؤقت)، بالحزن، وفقاً للدكتورة سينثيا فير، دكتورة طب الأطفال، هو الاكتئاب، وهي تؤكد أن هناك عدداً كبيراً من الأطفال والمراهقين مصابون بالاكتئاب، مع أن المجتمع عادة ما يرفض الاعتراف بذلك بحجة ألا سبب يدعو الطفل للإصابة بالاكتئاب. ويؤكد الخبراء أن هذه المشكلة بحاجة في أغلب الأحيان إلى مساعدة الاختصاصيين، ومؤكدين في الوقت ذاته أن هناك الكثير من الأسباب التي قد تدفع بالطفل إلى الإصابة بهذه الحالة مثل الخلافات المستمرة بين الوالدين، انشغال الأهل الدائم عن الطفل، فقدان شخص عزيز، طلاق الوالدين، وغير ذلك.


ومن بين إشارات الخطر التحذيرية التي قد تنبئك بوجود مثل هذه الحالة لدى الطفل: الحزن المستمر، فقدان الأمل والرغبة بأي شيء، التهيج، عزل النفس، الشعور بالذنب أو عدم الثقة بالنفس، النسيان وفقدان التركيز، انخفاض العلامات المدرسية، تغير في نمط النوم، أو تناول الطعام.. إلخ.


وأفضل طريقة لحل مشكلة الطفل، هي باستشارة اختصاصي في علم نفس الطفل، وتثقيف النفس والعمل مع الاختصاصي لتقليص المشكلة إلى أقصى حد.

علمى طفلك أن يكون حنوناً!  55332
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DooDe
عَضِو‘ مَمَـ[ ي ]ــز
DooDe


عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 27
الموقع : السعودية (الرياض) لبى قلب السعودية واهلها بث

علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علمى طفلك أن يكون حنوناً!    علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Emptyالخميس ديسمبر 23, 2010 5:30 am

*مشكورة على الموضوع الرائع !!

بس اللون يوجع العيون
هع علمى طفلك أن يكون حنوناً!  303442
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ḿάгчάḿ
عَضِو‘ مَمَـ[ ي ]ــز
Ḿάгчάḿ


عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 26/11/2010

علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علمى طفلك أن يكون حنوناً!    علمى طفلك أن يكون حنوناً!  Emptyالإثنين يوليو 11, 2011 4:29 pm

ثثآآنكيوـآ علمى طفلك أن يكون حنوناً!  11791








علمى طفلك أن يكون حنوناً!  103666
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علمى طفلك أن يكون حنوناً!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طفلك من اليوم الي 12 سنه
» طفلك مثالي على مائدة الطعام
» طفلك مريض وليس بليدا
» كيف تعلمين طفلك الأخلاق الحميدة ؟
»  كيف تربين طفلك !! توجيهات مهمه جداً

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كربوش :: • عآلم آلطفل ~-
انتقل الى: